الدرن أو السل (Tuberculosis- TB) هو مرض معدي جرثومي تسببه عصية الدرن أو عصية كوخ يؤدي لتلف في أنسجة الرئة و\أو أعضاء أخرى من الجسم[1].
العدوى
تنتقل جرثومة بكتريا الدرن Mycobacterium tuberculosis العضوية الشكل بالهواء أو من شخص لآخر, عند الأشخاص الذين يعانون من السل الرئوي النشط فإنه عند السعال، العطاس، الكلام، أو البصاق، فهم يقومون بإطلاق القطرات المعدية ذات القطر 0،5 حتي 5 ميكرون. يمكن بعطسه واحدة إطلاق ما يصل إلى 40000 قطرة. ويمكن لكل واحدة من هذه القطرات نقل المرض، لأن الجرعة المعدية لمرض السل منخفضة جداً واستنشاق أقل من 10 جراثيم قد تسبب العدوى.
الناس الذين في اتصال لفترات طويلة، متكررة، مع مصابين بالمرض معرضين لمخاطر عالية خاصة للإصابة بالعدوى، يقدر معدل الإصابة 22 ٪. وبإمكان شخص واحد مصاب بالسل نقل العدوى إلى 10 – 15 شخص سنوياً.، والناس الذين يتعاطون المخدرات بالحقن باستخدام إبر غير صحية والمقيمين والعاملين في أماكن تجمع عالية المخاطر، وطبيا المناطق الفقيرة والمنخفضة الدخل من السكان، والأطفال يتعرض للبالغين في فئات المعرضة للخطر، بسبب ظروف مرضى نقص المناعة مثل فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز، والأشخاص الذين يتناولون عقاقير لكبت المناعة، والعاملين في مجال الرعاية الصحية الذين يتعاملون مع هؤلاء الاشخاص عاليين الخطورة.
احتمال انتقال الفيروس من شخص لآخر يعتمد على عدد من القطرات المعدية من قبل الناقل، وفعالية التهوية، ومدة التعرض، والفوعة من سلالة السلية. ويمكن، بالتالي فسلسلة الانتقال يمكن كسرها من خلال عزل المرضى الذين يعانون من مرض نشطة وفعالة. بعد أسبوعين من مثل هذه المعاملة، والأشخاص المصابين بالسل النشط غير مقاومة بوجه عام إلى أن يكون معديا. إذا لا يصاب شخص ما، ثم سوف يستغرق ما لا يقل عن 21 أيام، أو 3-4 أسابيع، قبل أن يصبح الشخص المصاب حديثا ناقل للمرض إلى الآخرين. ويمكن أيضاً أن ينتقل مرض السل عن طريق تناول اللحوم المصابة بالسل. المتفطرة البقرية يتسبب السل في الماشية. وهناك طريقة أخرى للعدوى عن طريق شرب الحليب الغير مبستر الذي يحوي عصيات M.bovis التي تسبب السل بالجهاز الهضمي.
[عدل] الأعراض
تظهر الأعراض المرضية، في مرحلة من المراحل، على نسبة تتراوح بين 5 و10% من الأشخاص المصابين بالسل
عامة يصيب الدرن الرئة ويمكنه أن يصيب الكلى والعظام والعقد الليمفاوية المخ. وأعراض السل :
1.الكحة التي تتصاحب مع الدم
2.آلام في الصدر
3.قصر التنفس
4.فقدان الوزن
5.الحمى
6.الرعشة
7.الوهن
وأكثر الأشخاص عرضة للمرض الأطفال ومرضي الإيدز لضعف جهازهم المناعي. ونصف المصابين به لا يلقون علاجا فيموتون.
عندما تضعف مناعة الجسم تتفعل العصيات السلية وتنتشر في كافة أنحاء الجسم الأعراض ارتفاع الحرارة والتعرق الليلي والتعب العام ونقص الوزن وتقص الشهية للطعام وضيق النفس والألم الصدري والبصاق الدموي.
[عدل] مناطق الإصابة الدرنية
أكثر ما تصاب الرئتان وتسمى الحالة السل الرئوي وقد تحدث الإصابة في مناطق أخرى من الجسم وتسمى الإصابة السل خارج الرئوي والذي قد يصيب الأجزاء التالية من الجسم:
الغشاء المحيط بالرئتين أو ما يسمى غشاء الجنب
الغشاء المحيط بالقلب أو ما يسمى غشاء التأمور
العقد اللمفاوية
العظم قالب:الفقرات خصوصا لانها منطقه يوجد بها الاوكسجين بكميات آعلى
الأغشيه المحيطه بالمخ (السحايا)
الجلد
الجهاز البولي التناسلي (قد يكون أحد أسباب العقم) إذا سبب التهابات في قنوات فالوب
أقسام الجهاز الهضمي والغشاء المحيط بأحشاء البطن أو ما يسمى الغشاء البريتوني[1]
العدوى
تنتقل جرثومة بكتريا الدرن Mycobacterium tuberculosis العضوية الشكل بالهواء أو من شخص لآخر, عند الأشخاص الذين يعانون من السل الرئوي النشط فإنه عند السعال، العطاس، الكلام، أو البصاق، فهم يقومون بإطلاق القطرات المعدية ذات القطر 0،5 حتي 5 ميكرون. يمكن بعطسه واحدة إطلاق ما يصل إلى 40000 قطرة. ويمكن لكل واحدة من هذه القطرات نقل المرض، لأن الجرعة المعدية لمرض السل منخفضة جداً واستنشاق أقل من 10 جراثيم قد تسبب العدوى.
الناس الذين في اتصال لفترات طويلة، متكررة، مع مصابين بالمرض معرضين لمخاطر عالية خاصة للإصابة بالعدوى، يقدر معدل الإصابة 22 ٪. وبإمكان شخص واحد مصاب بالسل نقل العدوى إلى 10 – 15 شخص سنوياً.، والناس الذين يتعاطون المخدرات بالحقن باستخدام إبر غير صحية والمقيمين والعاملين في أماكن تجمع عالية المخاطر، وطبيا المناطق الفقيرة والمنخفضة الدخل من السكان، والأطفال يتعرض للبالغين في فئات المعرضة للخطر، بسبب ظروف مرضى نقص المناعة مثل فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز، والأشخاص الذين يتناولون عقاقير لكبت المناعة، والعاملين في مجال الرعاية الصحية الذين يتعاملون مع هؤلاء الاشخاص عاليين الخطورة.
احتمال انتقال الفيروس من شخص لآخر يعتمد على عدد من القطرات المعدية من قبل الناقل، وفعالية التهوية، ومدة التعرض، والفوعة من سلالة السلية. ويمكن، بالتالي فسلسلة الانتقال يمكن كسرها من خلال عزل المرضى الذين يعانون من مرض نشطة وفعالة. بعد أسبوعين من مثل هذه المعاملة، والأشخاص المصابين بالسل النشط غير مقاومة بوجه عام إلى أن يكون معديا. إذا لا يصاب شخص ما، ثم سوف يستغرق ما لا يقل عن 21 أيام، أو 3-4 أسابيع، قبل أن يصبح الشخص المصاب حديثا ناقل للمرض إلى الآخرين. ويمكن أيضاً أن ينتقل مرض السل عن طريق تناول اللحوم المصابة بالسل. المتفطرة البقرية يتسبب السل في الماشية. وهناك طريقة أخرى للعدوى عن طريق شرب الحليب الغير مبستر الذي يحوي عصيات M.bovis التي تسبب السل بالجهاز الهضمي.
[عدل] الأعراض
تظهر الأعراض المرضية، في مرحلة من المراحل، على نسبة تتراوح بين 5 و10% من الأشخاص المصابين بالسل
عامة يصيب الدرن الرئة ويمكنه أن يصيب الكلى والعظام والعقد الليمفاوية المخ. وأعراض السل :
1.الكحة التي تتصاحب مع الدم
2.آلام في الصدر
3.قصر التنفس
4.فقدان الوزن
5.الحمى
6.الرعشة
7.الوهن
وأكثر الأشخاص عرضة للمرض الأطفال ومرضي الإيدز لضعف جهازهم المناعي. ونصف المصابين به لا يلقون علاجا فيموتون.
عندما تضعف مناعة الجسم تتفعل العصيات السلية وتنتشر في كافة أنحاء الجسم الأعراض ارتفاع الحرارة والتعرق الليلي والتعب العام ونقص الوزن وتقص الشهية للطعام وضيق النفس والألم الصدري والبصاق الدموي.
[عدل] مناطق الإصابة الدرنية
أكثر ما تصاب الرئتان وتسمى الحالة السل الرئوي وقد تحدث الإصابة في مناطق أخرى من الجسم وتسمى الإصابة السل خارج الرئوي والذي قد يصيب الأجزاء التالية من الجسم:
الغشاء المحيط بالرئتين أو ما يسمى غشاء الجنب
الغشاء المحيط بالقلب أو ما يسمى غشاء التأمور
العقد اللمفاوية
العظم قالب:الفقرات خصوصا لانها منطقه يوجد بها الاوكسجين بكميات آعلى
الأغشيه المحيطه بالمخ (السحايا)
الجلد
الجهاز البولي التناسلي (قد يكون أحد أسباب العقم) إذا سبب التهابات في قنوات فالوب
أقسام الجهاز الهضمي والغشاء المحيط بأحشاء البطن أو ما يسمى الغشاء البريتوني[1]